صور قرى ومدن فلسطين - معلومات عامة عن قرى ومدن فلسطين
كاتب الموضوع
رسالة
Admin المدير المؤسس
عدد المساهمات : 6050نقاط : 25371احترام القوانين : 29تاريخ التسجيل : 25/08/2009العمر : 34العمل/الترفيه : مصمم ومبرمج
موضوع: صور قرى ومدن فلسطين - معلومات عامة عن قرى ومدن فلسطين الأربعاء فبراير 08, 2012 3:53 am
صور قرى ومدن فلسطين - معلومات عامة عن قرى ومدن فلسطين صور قرى ومدن فلسطين - معلومات عامة عن قرى ومدن فلسطين صور قرى ومدن فلسطين - معلومات عامة عن قرى ومدن فلسطين صور قرى ومدن فلسطين - معلومات عامة عن قرى ومدن فلسطين
نابلس(جبل النار) نابلس إحدى أكبر المدن الفلسطينية سكانًا وأهمها موقعًا. هي عاصمة فلسطين الاقتصادية ومقر أكبر الجامعات الفلسطينية. تعتبر نابلس عاصمة شمال الضفة الغربية إضافةً إلى كونها مركزاً لمحافظة نابلس التي تضم 56 قرية ويُقدر عدد سكانها بقرابة 321,000 نسمة حسب إحصاءات عام 2007.[2] تُعرف أيضا بأسماء جبل النار ودمشق الصغرى وعش العلماء وملكة فلسطين غير المتوجة.[1] خضعت نابلس لحكم العديد من الأباطرة الرومان على مدى 2,000 سنة. وفي القرنين الخامس والسادس للميلاد أدّى نزاع بين سكان المدينة من السامريين والمسيحيين إلى بروز عدد من الانتفاضات السامرية ضد الحكم البيزنطي، قبل أن تقوم الإمبراطورية بإخماد ثوراتهم هذه بعنف، مما أدى لاضمحلال عددهم في المدينة. فتح العرب المسلمون، في زمن خلافة أبي بكر الصديق، هذه المدينة وباقي فلسطين وبلاد الشام، وفي هذا العهد عُرّب اسمها ليصبح نابلس بدلاً من نيابوليس، وازداد عدد المسلمين من سكانها وأخذت البعض من كنائسها ومعابدها السامرية تتحول إلى مساجد شيئاً فشيئاً. سقطت نابلس تحت الحكم الصليبي عام 1099 قبل أن تعود لحكم المسلمين الأيوبيين والمماليك بعدهم. أصبحت نابلس عاصمة سنجق جبل نابلس في العهد العثماني، وكانت في هذه الفترة سنجقا تابع لولاية دمشق ومن ثم تبعت لمتصرفية البلقاء. خضعت المدينة للحكم المصري الذي دام تسع سنوات في بلاد الشام، في العقد الثالث من القرن التاسع عشر، قبل أن تعود للحكم العثماني، فالبريطاني، عندما انهزمت الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى وخضعت فلسطين للانتداب البريطاني. سقطت نابلس تحت الاحتلال الإسرائيلي عام 1967 حين سقطت الضفة الغربية بأكملها. تُشتهر المدينة بصناعة الصابون القديمة، وبالكنافة النابلسية، التي تعتبر من أشهر الحلويات الشرقية في بلاد الشام، بالإضافة إلى بعض المنتجات الزراعية مثل الزعتر النابلسي والجبن النابلسي.
الموقع
إذا كانت فلسطين قلب الوطن العربي لربطها شماله بجنوبه وشرقه بغربه، فإن نابلس هي قلب فلسطين لربطها شمالها بجنوبها وشرقها بغربها. كانت المدينة مركزاً للواء نابلس في الضفة الفلسطينية بعد عام 1948م وتحولت في منتصف الستينات مركزاً لمحافظة نابلس، تتمتع بموقع جغرافي هام فهي تتوسط إقليم المرتفعات الجبلية الفلسطينية وجبال نابلس، وتعد حلقة في سلسلة المدن الجبلية من الشمال إلى الجنوب وتقع على مفترق الطرق الرئيسية التي تمتد من الناصرة وجنين شمالاً حتى الخليل جنوباً ومن يافا غرباً حتى جسر دامية شرقًا. تبعد عن القدس 69 كم وعن عمّان 114 كم وعن البحر المتوسط 42 كم، تربطها بمدنها وقراها شبكة جيدة من الطرق تصلها بطولكرم وقلقيلية ويافا غرباً وبعمّان شرقاً بجنين والناصرة شمالاً بالقدس جنوباً.[3] في عام 1915 ربطت نابلس مع خط سكة حديد الحجاز الممتد من دمشق إلى المدينة المنورة.[4] أقيمت نابلس في أجمل بقعة جغرافية في وسط فلسطين.[] 5وصفها شيخ الربوة الدمشقي بأنها "قصر في بستان".[6] قال عنها عمر السكندري في كتابه "تاريخ سوريا" المطبوع في بيروت عام 1882:[7] ومنظر هذه البلدة جميل للغاية قيل أنه أجمل منظر في فلسطين من دان إلى بير سبع يرتفع وسط مدينة نابلس 550 مترا فوق سطح البحر بينما يبلغ ارتفاع أطرافها حتى 800 متر ف.س.ب. تقدر مساحة المدينة العمرانية بحوالي 12700 دونم. يمتد عمران المدينة فوق جبل عيبال شمالاً وجبل جرزيم جنوباً وبينهما وادٍ يمتد نحو الغرب. ولخصوصية الموقع الجغرافي لمدينة نابلس المتمثلة بانحصارها بين جبلين تتواجد في المدينة العشرات من عيون المياه التي تزيد من جمال وبهاء المدينة ومنها عين العسل، عين الست، عين الكاس، عين حسين، عين القريون، عين ميرة، عين الخضر، عين الصلاحي، عين السكر، عين الصبيان، عين الساطور، عين الة، عين بدران، عين التوباني، عين بير الدولاب، عين التوتة بالإضافة إلى سبل المياه مثل سبيل الغزاوي وسبيل الخضر وسبيل السلقية وسبيل الساطور.
التاريخ المعاصر بعد نكبة فلسطين عام 1948 ضمت الضفة الغربية بمحافظاتها الثلاث، نابلس والقدس والخليل، إلى الأردن وأصبحت في سنة 1950 جزءاً من المملكة الأردنية الهاشمية حتى احتلالها من قبل الإسرائيليين خلال حرب حزيران عام 1967م. منذ سقوطها حتى اليوم، شكلت نابلس إحدى أهم بؤر المقاومة وسقط منها شهداء كثر من أقدمهم وأبرزهم شادية أبو ة عام 1968 والفتاة لينا النابلسي عام 1976. بعد إتفاق أوسلو، إنسحبت قوات الاحتلال منها في 10 كانون الأول سنة 1995م، قبل أربعة أيام من الموعد المتفق عليه مع السلطة الفلسطينية، وكانت الوحيدة من بين المدن الفلسطينية التي أخليت قبل موعده
صور لمدينة نابلس
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.
يافا
مدينة عربية تقع على الساحل الشرقي للبحر المتوسط وتُعتبر نافذة فلسطين الرئيسة على البحر المتوسط. وإحدى بواباتها الهامة. وقد كانت تلعب دوراً كبيراً وهاماً في ربط فلسطين بالعالم الخارجي. من حيث وقوعها كمحطة رئيسية تتلاقى فيها بضائع الشرق والغرب. وجسراً للقوافل التجارية. ويُعد ميناء يافا هو ميناء فلسطين الأول من حيث القِدم والأهمية التجارية والإقتصادية تقع يافا على البحر الأبيض المتوسط. إلى الجنوب من مصب نهر العوجا. على بُعد 7كم. وإلى الشمال الغربي من مدينة القدس على بُعد 60كم. وكلمة يافا هي تحريف لكلمة (يافي) الكنعانية. وتعني جميلة. أطلق اليونانيون عليها اسم (جوبي). وذكرها الفرنجة باسم (جافا)
يُشكل تاريخ يافا تصويراً حيّاً لتاريخ فلسطين عبر العصور فتاريخها يمتد إلى (4000 ق.م). بناها الكنعانيون. وكانت مملكة بحد ذاتها. وغزاها الفراعنة. والآشوريون. والبابليون. والفرس. واليونان. والرومان. ثم فتحها القائد الإسلامي عمرو بن العاص. وخضعت لكل الممالك الإسلامية. إلى أن احتلها الأتراك. ثم الانتداب البريطاني. وبعده نكبة 1948 واحتلال الصهاينة لها وتشريد غالبية سكانها بلغت مساحة يافا حوالي 17510 دونمات وضمت سبعة أحياء رئيسية هي : البلدة القديمة. حي المنشية. حي العجمي. حي ارشيد. حي النزهة. حي الجبلية. وهي هريش (اهريش) احتلت مدينة يافا مركزاً هاماً في التجارة الداخلية والخارجية بفضل وجود ميناؤها. كما قامت بها عدة صناعات أهمها: صناعة البلاط. والأسمنت. والسجائر. والورق والزجاج. وسكب الحديد. والملابس والنسيج. وكانت أيضاً مركزاً متقدماً في صيد الأسماك وكانت مدينة يافا مركزاً للنشاط الثقافي والأدبي في فلسطين. حيث صدرت فيها معظم الصحف والمجلات الفلسطينية وبلغت مدارس يافا قبل 1948 (47) مدرسة منها (17) للبنين. و(11) للبنات. و(19) مختلطة وكان فيها أيضاً ستة أسواق رئيسية متنوعة وعامرة. وكان بها أربعة مستشفيات. وحوالي12 جامعاً عدا الجوامع المقامة في السكنات. وبها عشرة كنائس وثلاث أديرة لعبت مدينة يافا دوراً مميزاً وريادياً في الحركة الوطنية ومقاومة المحتل البريطاني من جهة والصهاينة من جهة أخرى. فمنها انطلقت ثورة 1920 ومنها بدأ الإضراب التاريخي الذي عَمَّ البلاد كلها عام 1936. ودورها الفعّال في ثورة 1936. وقد شهدت يافا بعد قرار التقسيم معارك دامية بين المجاهدين وحامية يافا من جهة والصهاينة من جهة أخرى وبعد سقوط المدينة واقتحامها من قبل الصهاينة في 15/5/1948 جمع الصهاينة أهالي يافا في حي العجمي. وأحاطوه بالأسلاك الشائكة. وجعلوا الخروج منه والدخول إليه بتصريح من الحكم الصهيوني
اليكم اجمل الصور لمدينة يافا وبحرها
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.
صور قرى ومدن فلسطين - معلومات عامة عن قرى ومدن فلسطين