طارد عدد كبير من جنود الأمن المركزى وسيارتان مصفحتان تابعتان له، أسر
الشهداء فى الشوارع الجانبية لأكاديمية الشرطة، بينما تقوم أسر الشهداء
بقذفهم بالحجارة، مرددين هتافات "الله أكبر".
وعلى الجانب الآخر، يبحث مؤيدو الرئيس السابق حسنى مبارك عن شخص يدعى "عاصم" ترددت أنباء عن قيام أسر الشهداء باختطافه.
من جانبها، تقوم قوات الأمن أمام الأكاديمية بسحب الكاميرات من المصورين أثناء الاشتباكات.