من وجهه نظرى الشخصيه ارى بعضها بصلح والبعض الاخر لايصلح اطلاقا
تعالوا معى نسرد هذه الاسماء بنبذات مختصره عنهم.
[size=12]..............................[/size]
[size=12] - عمرو محمود سليمان [/size]
[size=12] [b]هو رئيس جهاز المخابرات العامة [b]
الحالي، ولد في 2 يوليو 1936 ينتمي إلى محافظة قنامصر. تلقى تعليمه في الكلية الحربية بالقاهرة، ومن بعد ذلك تلقى تدريبا عسكريا إضافيا في الاتحاد السوفييتي السابق ودرس أيضا العلوم السياسية في جامعة القاهرة وجامعة عين شمس. قبل توليه إدارة المخابرات العامة عام 1993 عمل رئيساً لفرع التخطيط العام في هيئة عمليات القوات المسلحة، ثم مديراً في المخابرات العسكرية. وهو متزوج و له ثلاث بنات . [/b][/b][/size]
[size=12] [b][b]المؤهلات العلمية والعسكرية [/b][/b][/size]
[size=12][b]بكالوريوس في العلوم العسكرية[/b]
[b]ماجستير في العلوم العسكرية[/b]
[b]ماجستير في العلوم السياسية ، من جامعة القاهرة[/b]
[b]زمالة كلية الحرب العليا[/b] [/size]
[size=12][b]دورة متقدمة، من الإتحاد السوفيتي[/b] [/size]
[size=12][b]اختير في السنوات الأخيرة مبعوثا خاصا للرئيس محمد حسني [b]
للقضية الفلسيطينية و كان له دور رئيسي وفعال في اتفاق الصلح بين حركة فتح و حركة حماس. كما ظهر اسمه إبان فترة الانتخابات الرئاسية في مصر كثيرا كخليفة متوقع للرئيس
و لكن سنه الذي يتجاوز السبعين عاما يضعف من موقفه كثيرا.[/b][/b]
[b]ليس هناك معلومات كثيرة متاحة عن اللواء عمر سليمان، الرجل الغامض الذي يقود جهاز المخابرات [b]
منذ 16 عاماً. هذا الرجل، الذي يشغل منصب رئيس أهم جهاز أمني في مصر، رشحته بعض الأوساط الديبلوماسية الغربية والعربية، في معظم الأوقات، لخلافة الرئيس المصري حسني
أو لمنصب النائب الذي لا يزال شاغراً منذ عام 1981 م.[/b][/b]
[b]تطرح الأوساط الإعلامية والديبلوماسية بقوة حالياً، اسم اللواء سليمان بوصفه مرشحاً لشغل منصب نائب الرئيس، ولا سيما بعدما أعلن جمال مبارك ، ابن الرئيس وأمين لجنة السياسات في الحزب الحاكم، أن الحزب يفكّر في تعيين شخص ما في هذا المنصب الحيوي , لكن اللواء - الذي يحظى بثقة مبارك الأب واحترام الشارع العادي - لم يعرف عنه يوماً انخراطه في ملفات الشؤون الداخلية، كما أنه تحول في الآونة الأخيرة وزيراً مواز لوزير الخارجية ومبعوثاً شخصياً للرئيس.[/b] [/size]
[size=12][b]قبل سنوات، كان معظم المصريين يجهلون اسم الرجل الذي يتولى إدارة شؤون جهاز المخابرات العامة [b]
المكلف مكافحة عمليات التجسس التي تحاول بعض الدول الأجنبية، وخاصة إسرائيل، القيام بها ضد المصالح والأهداف
الحيوية.[/b][/b] [/size]
[size=12][b][b]نظرة عن قرب[/b][/b][/size]
[size=12][b]رغم الغموض الذي يحيط بشخصية اللواء أو تاريخه في جهاز المخابرات الذي يرجع تاريخ إنشائه إلى ما بعد عامين من ثورة يوليو 1952 م ، فإن هناك من يقول إنه واحد من أكثر المسؤولين الذين يلقون احترام وتقدير الشارع المصري، بالنظر إلى النجاح المتواصل الذي سجلته المخابرات المصرية في عهده، في ما يتعلق بمكافحة أنشطة التجسس التي تقوم بها المخابرات الإسرائيلية (الموساد) ضد مصر.[/b]
[b]أصلع الشعر، متوسط الطول ، لا يثير الانتباه بصورة خاصة ، لكن الذين التقوه يقولون إن المرء يلاحظ عينيه السوداوين ونظرته الثاقبة ، وأنه لا يميل إلى الكلام كثيراً، و عندما يتحدث فصوته هادئً ومنضبطً وكلماته متزنة، و هو شخص يترك إنطباعاً قوياً و يملك ما يسميه العرب الوقار أو السمو ويتمتع بحضور قوي ومصداقية واضحة .[/b]
[b]قد ساهم هذا الرجل كعمله كمبعوث شخصي للرئيس [b]
وفي تهدئة الأجواء بين الفصائل الفلسطينية و لكنه عدل عن التدخل في أزمة الهجوم الأسرائيلي على قطاع غزة كونه يتم معالجته من قبل الرئيس نفس[/b][/b] [/size]
[size=12] [b]محمد مصطفى البرادعي (17 يونيو 1942 - )، دبلوماسي مصري ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق. حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005. ولد في الدقي (حاليا حي في محافظة الجيزة في مصر). والده مصطفى البرادعي محام ونقيب سابق للمحامين. تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة ليسانس الحقوق. [/b][/size]
[size=12] [b]وهو متزوج من عايدة الكاشف، وهي مُدرِّسة في رياض أطفال مدرسة فينا الدولية، و لهما ابنان. ابنتهما ليلى محامية و ابنهما مصطفى مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة، و هما يعيشان في لندن. [/b][/size]
[size=12] [b]حياته العملية [/b][/size]
[size=12] [b]بدأ البرادعي حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية [b]
في قسم إدارة الهيئات سنة 1964م حيث مثل بلاده في بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك و في جنيف. [/b][/b][/size]
[size=12] [b]سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من كلية نيويورك الجامعية للحقوق. [/b][/size]
[size=12] [b]عاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية
ليصبح مسؤولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب و البحوث سنة 1980م، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987. [/b][/size]
[size=12] [b]اكتسب
عمله كأستاذ و موظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال و [/b][/size]
[size=12] [b]صيرورات المنظمات الدولية خاصة في مجال حفظ السلام و التنمية الدولية، و [/b][/size]
[size=12] [b]حاضَرَ في مجال القانون الدولي و المنظمات الدولية و الحد من التسلح و [/b][/size]
[size=12] [b]الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، و ألَّف مقالات و كتبا في تلك [/b][/size]
[size=12] [b]الموضوعات، و هو عضو في منظمات مهنية عدة منها اتحاد القانون الدولي و الجماعة الأمريكية للقانون الدولي. [/b][/size]
[size=12] [b]التحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية، حتى عُيِّن رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس [/b][/size]
[size=12] [b]و ذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة [/b][/size]
[size=12] [b]التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005. [/b][/size]
[size=12] [b]جوائز [/b][/size]
[size=12] [b]جائزة نوبل [/b][/size]
[size=12] [b]في أكتوبر 2005 نال محمد البرادعي جائزة نوبل للسلام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنحت الجائزة للوكالة ومديرها اعترافا بالجهود المبذولة من جانبهما لاحتواء انتشار الأسلحة النووية.[/b][/size]
[size=12] [b]و قال البرادعي [/b][/size]
[size=12] [b]«إن الفقر وما ينتج عنه من فقدان الأمل يمثل "أرضا خصبة" للجريمة المنظمة والحروب الاهلية والارهاب والتطرف.»[/b][/size]
[size=12] [b]تتألف الجائزة من شهادة و ميدالية ذهبية و 10 ملايين كرونا سويدية [/b][/size]
[size=12] [b](تساوي وقوتها حوالي 1.3 مليون دولار) مناصفة بين الوكالة ومديرها. وقال [/b][/size]
[size=12] [b]البرادعي إن نصيبه من الجائزة التي سيحصل عليها ستذهب إلى دورٍ لرعاية [/b][/size]
[size=12] [b]الأيتام في بلده مصر، و أن نصيب الوكالة سيستخدم في إزالة الألغام الأرضية من الدول النامية. [/b][/size]
[size=12][b] جوائز أخرى [/b][/size]
[size=12][b]جائزة فرانكلين د. روزفلت للحريات الأربع (2006) (The Franklin D. Roosevelt Four Freedoms Award)[/b][/size]
[size=12][b]جائزة الطبق الذهبي من الأكاديمية الاوروامريكية للإنجاز (The Golden Plate award from the American Academy of Achievement)[/b]
[b]جائزة جيت تراينور (Jit Trainor) من جامعة جورجتاون للتميز في الأداء الدبلوماسي[/b]
[b]جائزة أمن الإنسانية من مجلس العلاقات العامة الإسلامي (The Human Security award from the Muslim Public Affairs Council)[/b]
[b]جائزة المؤسسة من مجلس كرانس مونتانا (The Prix de la Fondation award from the Crans Montana Forum)[/b]
[b]جائزة الأثير، أعلى وسام وطني جزائري[/b]
[b]جائزة الحمامة الذهبية للسلام من الرئيس الإيطالي[/b]
[b]حامي شرفي لجماعة الفلسفة في كلية الثالوث في دبلن (2006)، مماثلا لآخرين ممن نالوا جائزة نوبل للسلام مثل دزموند توتو و جون هيوم[/b]
[b]وشاح النيل من الطبقة العليا، أعلى تكريم مدني من الحكومة المصرية[/b]
[b]جائزة الإسهام المتميز في الاستخدامات السلمية للتقنية النووية من الاتحاد النووي العالميسبتمبر 2007) ([/b] [/size]
[size=12][b]جائزة موستار 2007 للسلام العالمي من مركز موستار للسلام و التعاون بين الإثنيات[/b] [/size]
[size=12] [b]كما نال البرادعي شهادات دكتوراة فخرية من جامعات نيويورك، و ماريلاند، و الجامعة الأمريكية في القاهرة، و الجامعة المتوسطية الحرة في باري، و جامعة سوكا في اليابان، و جامعة تسنغوا في بكين و معهد بوخارست للتقانة، و الجامعة التقنية في مدريد، و جامعة كونكو في سيول، جامعة فلورنسا، و جامعة بوينوس آيرِس، و جامعة كويو الوطنية في الأرجنتين و جامعة أمهرست. [/b][/size]
[size=12] [b]الانتخابات الرئاسية لعام 2011 [/b][/size]
[size=12] [b]في نوفمبر 2009 و في خضم جدل سياسي حول [b]
رياسة الجمهورية [/b][/b][/size]
[size=12] [b]المستحقة في مصر سنة [b]
و العوائق الدستورية الموضوعة أمام المترشحين [/b][/b][/size]
[size=12] [b]بموجب المادة 76 المعدّلة في 2007 و تكهنات حول تصعيد جمال ابن الرئيس [/b][/size]
[size=12] [b]حسني مبارك، أعلن محمد البرادعى احتمال ترشحه [b]
الرئاسة فى مصر [/b][/b][/size]
[size=12] [b]مشترطًا لإعلان قراره بشكل قاطع وجود "ضمانات مكتوبة" حول نزاهة وحرية [/b][/size]
[size=12] [b]العملية الانتخابية. وقال البرادعي في مقابلة تليفزيونية أجراها مع شبكة [/b][/size]
[size=12] [b]سي إن إن الإخبارية الأمريكية: "سأدرس إمكانية الترشح لخوض الانتخابات [/b][/size]
[size=12] [b]الرئاسية فى مصر إذا وجدت ضمانات مكتوبة بأن العملية الانتخابية ستكون حرة [/b][/size]
[size=12] [b]ونزيهة". [/b][/size]
[size=12] [b]إعلان البرادعى أثار ردود أفعال متباينة في الشارع السياسى المصري، حيث [/b][/size]
[size=12] [b]اعتبره البعض رسالة محرجة للنظام من شخصية ذات ثقل دولي مفادها أن عملية [/b][/size]
[size=12] [b]تداول السلطة فى مصر تحتاج إلى إعادة نظر. بينما رأى آخرون أن تصريح [/b][/size]
[size=12] [b]البرادعي يعد مسعى حقيقيا لفتح آفاق جديدة للحياة السياسية "المخنوقة" فى [/b][/size]
[size=12] [b]مصر. حسب وصفه. [/b][/size]
[size=12] [b]وقال البرادعى فى بيان أرسله من مكتبه فى فيينا لـجريدة الشروق "إنه لم يعلن رغبته أو عدم رغبته المشاركة فى الانتخابات الرئاسية المقبلة"[6]. وأضاف مدير مكتبه:[/b][/size]
[size=12] [b]«إن الدكتور البرادعى يشغل حتى نهاية نوفمبر المقبل منصب مدير عام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، [/b][/size]
[size=12] [b]وبالتالى فإن اهتمامه مُكرَّس حاليا لعمله ومعالجة القضايا والموضوعات [/b][/size]
[size=12] [b]المهمة التى تتناولها الوكالة، لذلك فهو لم يتخذ أى قرار بعد فيما يخص [/b][/size]
[size=12] [b]خطواته المستقبلية، والتى ستحدد فى ضوء المستجدات والتطورات فى المرحلة [/b][/size]
[size=12] [b]المقبلة.»[/b][/size]
[size=12] [b]كان حزب الوفد وقوى سياسية معارضة أخرى قد أعلنت أنها مستعدة لمساندة البرادعي إن قرر الترشُّح. وفور انتهاء فترة رأستة للوكالة الدولية فى ديسمبر [/b][/size]
[size=12] [b]2009، عن عزمه الترشح لرئاسة [b]
فى الأنتخابات المقبلة
ولكن [/b][/b][/size]
[size=12] [b]بشروط إعادة تعديل المواد 76 و77 و88 الدستور المصري ليسمح لأي مصري بخوض [/b][/size]
[size=12] [b]الأنتخابات الرئاسية كما طالب ببعض التعهدات الكتابية لضمان نزاهة العملية [/b][/size]
[size=12] [b]الانتخابية وبعض الضمانات مثل المراقبة القضائية والدولية، وقد رحبت أحزاب [/b][/size]
[size=12] [b]وتيارات المعارضة المختلفة بهذا القرار.[/b][/size]
[size=12][b]عمرو موسى من مواليد أكتوبر 1936 بالقاهرة، وتنتمي عائلته إلى محافظتي القليوبية والغربية، وحاصل على إجازة في الحقوق من جامعة القاهرة 1957 والتحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية [b]
عام 1958.[/b][/b][/size]
[size=12][b]عمل مديرا لإدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية [b]
عام 1977 ومندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990 ووزيرا للخارجية عام 1991 وامينا عاما للجامعة العربية عام 2001.[/b][/b][/size]
[size=12][b]وسبق موسى عددا من الامناء السابقون منهم عبد الرحمن عزام أول امين عام للجامعة فيما كان محمد عبد الخالق حسونة ثاني الامناء منذ الفترة من 1952 إلى 1972 فيما حل محمود رياض1972 إلى 1979 .وحل الشاذلي القليبي رابعا كامين عام للجامعة العربية منذ عام 1979 إلى 1990 فيما أصبح الدكتور أحمد عصمت عبد المجيد خامسا منذ الفترة من عام 1991 إلى 2001 ومن ثم عمرو موسى انتخب في عام 2001 إلى الآن . ثالث امين للجامعة منذ الفترة من [/b][/size]
[size=12][b]وهو سياسي و وزير الخارجية المصري السابق، وأمين عام جامعة الدول العربية. ولد في 1936.تخرج من كليه الحقوق عمل كوزير للخارجية في مصر من 1991 إلى 2001. تم أنتخابه كأمين عام لجامعة الدول العربية في مايو 2001، وما زال قائما بهذا المنصب إلى يومنا هذا.[/b][/size]
[size=12] [b]المناصب التي تقلدها [/b][/size]
[size=12][b]1958: ملحق بوزارة الخارجية [b]
.[/b][/b]
[b]1958 ـ 1972 : عمل بالعديد من الإدارات والبعثات [b]
ومنها البعثة
لدى الامم المتحدة[/b][/b]
[b]1974 ـ 1977 : مستشار لدى وزير الخارجية المصري[/b]
[b]1977-1981 :1986-1990 : مدير إدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية[/b]
[b]1981-1983 : مندوب مناوب لمصر لدى الأمم المتحدة بنيويورك[/b]
[b]1983-1986 : سفير مصر في الهند[/b]
[b]1990-1991 : مندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة بنيويورك[/b]
[b]1991-2001 : وزيرا للخارجية المصرية[/b]
[b]2001 : أمينا عاما لجامعة الدول العربية[/b] [/size]
[size=12][b]2003 : عضو في اللجنة الرفيعة المستوى التابعة للأمم المتحدة المعنية بالتهديدات والتحديات والتغيير المتعلقة بالسلم والأمن الدوليين[/b] [/size]
[size=12][b]الأوسمة و الجوائز[/b][/size]
[size=12][b]حاصل على وشاح النيل من جمهورية مصر العربية في مايو 2001[/b]
[b]حاصل على وشاح النيلين من جمهورية السودان في يونيو 2001[/b] [/size]
[size=12][b]حصل على عدة اوسمة رفيعة المستوى من كل من الدول التالية : الاكوادور - البرازيل - الأرجنتين - ألمانيا[/b] [/size]
[size=12][b]الانتخابات الرئاسية لعام 2011[/b][/size]
[size=12][b] طرح اسمه للترشح لمنصب رئيس مصر،[/b][/size]
[size=12][b] لكنه لم ينف نيته الترشح لمنصب الرئاسة ولم يستبعده أيضاً، وترك المجال[/b][/size]
[size=12][b] مفتوحا أمام التوقعات، وقائل إن من حق كل مواطن لديه القدرة والكفاءة أن[/b][/size]
[size=12][b] يطمح لمنصب يحقق له الإسهام في خدمة الوطن"[1]. وصرح كذلك لحدى الصحف إن الصفات الواجب توافرها في رئيس [b]
تنطبق أيضا على جمال
نجل الرئيس المصري محمد حسني مبارك، وإن صفة المواطنة وحقوقها وإلتزاماتها تنطبق عليّ كما يمكن أن تنطبق عليك كما يمكن أن تنطبق على جمال مبارك[2].[/b][/b][/size]
[size=12][b] كما أعرب عن تقديره "للثقة التي يعرب عنها العديد من المواطنين عندما[/b][/size]
[size=12][b] يتحدثون عن ترشحه للرئاسة، وإعتربها ثقة محل اعتزاز لديه، وأعتبر أن بها[/b][/size]
[size=12][b] رسالة وصلت إليه."[3].[/b][/size]
[size=12][b] وقال في مقابلة نشرت في صحيفة "المصري اليوم" اليومية، الأربعاء[/b][/size]
[size=12][b] 23-12-2009، رداً على سؤال حول اعتزامه الترشح للانتخابات "السؤال هو: هل[/b][/size]
[size=12][b] هذا ممكن؟ والاجابة هي أن الطريق مغلق". وأضاف رداً على سؤال عما إذا كان[/b][/size]
[size=12][b] مستعداً للترشح اذا أجري تعديل دستوري ملائم قبل الانتخابات "سوف يكون لكل[/b][/size]
[size=12][b] حادث حديث، ولكني أقول لك إن الكثيرين جاهزون لخدمة مصر كمواطنين مصريين[/b][/size]
[size=12][b]أحمد حسن زويل (26 فبراير 1946 - )، كيميائي مصري - أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1999. ولد في دمنهور في جمهورية مصر العربية.[/b][/size]
[size=12][b]إنجازاته[/b][/size]
[size=12][b]من أبرز إنجازات العالم المصري أحمد زويل هو ابتكاره لنظام تصوير سريع[/b][/size]
[size=12][b] للغاية يعمل باستخدام الليزر له القدرة على رصد حركة الجزيئات عند نشوئها[/b][/size]
[size=12][b] و عند التحام بعضها ببعض والوحدة الزمنية التي تلتقط فيها الصورة هي فيمتو ثانية[/b][/size]
[size=12][b] هو جزء من مليون مليار جزء من الثانية أي (عشرة مرفوعة للقوة -15) . وقد[/b][/size]
[size=12][b] ساعدت علي التعرف علي الكثير من الأمراض بسرعة كما أن له العديد من براءات[/b][/size]
[size=12][b] الاختراع للعديد من الأجهزة العلمية. و من أهم منجزاته هو أنه أصبح عضواً[/b][/size]
[size=12][b] في الأكاديمية الأمريكية للعلوم الكميائية في سن الثلاثة و الأربعين.[/b][/size]
[size=12] [b]الجوائز التي حصل عليها [/b][/size]
[size=12][b]جائزة ألكسندر فون همبولدن من ألمانيا الغربية و هي أكبر جائزة علمية هناك .[/b]
[b]جائزة باك وتيني من نيويورك.[/b]
[b]جائزة الملك فيصل في العلوم و الفيزياء سنة 1989 .[/b]
[b]جائزة وولف في الكيمياء(Wolf Prize) التي تمنحها سنويا مؤسسة وولف الإسرائيلية. سنة 1993.[/b]
[b]جائزة بنجامين فرانكلين سنة 1998م على عمله في دراسة التفاعل الكيميائي في زمن متناهي الصغر فيمتو ثانية يسمى femtochemistry.[/b] [/size]
[size=12][b]جائزة نوبل للكيمياء لإنجازاته في نفس المجال سنة 1999. نص قرار الأكاديمية :[/b] [/size]
[size=12][b]الجائزة الأمريكية ( أهداها الرئيس بيل كلينتون )[/b]
[b]انتخبته الأكاديمية البابوية ، ليصبح عضوا بها و يحصل على وسامها الذهبي سنة 2000 .[/b]
[b]جائزة وزارة الطاقة الأمريكية السنوية في الكيمياء .[/b]
[b]جائزة " كارس " من جامعة زيورخ ، في الكيمياء و الطبيعة ، و هي أكبر جائزة علمية سويسرية .[/b]
[b]انتخب بالإجماع عضوا بالاكاديمية الأمريكية للعلوم .[/b]
[b]وضع اسمه في قائمة الشرف في الولايات المتحدة الأمريكية .[/b]
[b]كرمته مصر ، و حصل على عدة جوائز مصرية منها قلادة النيل العظمى وهي أعلى وسام مصري ، و أطلق اسمه على بعض الشوارع و الميادين[/b] [/size]
[size=12][b]الرئيس الأمريكي باراك أوباما إختاره ضمن مجلسه الإستشاري للعلوم والتكنولوجيا.[/b] [/size]
[size=12][b]حول ما تردد عن وجود طموح سياسي له قال "أنا إنسان صريح .. وليس لى طموح[/b][/size] [size=12][b] سياسي ، كما أننى أكدت مرارا أننى أريد أن أخدم مصر فى مجال العلم وأموت[/b][/size] [size=12][b] وأنا عالم"[/b][/size]
موضوع: من هو الافضل من وجهة نظرك لمنصب رئيس جمهورية مصر العربية 
الأحد يوليو 03, 2011 1:41 am
