لمحت عيناك بعيدا تبحث عن مجهول
وكأنها تفتقد شيئا وعليه فى كل الارجاء تجول
فإذا بعيناى تحتار وعنك تبحث فى زهول
ف حانت تلك اللحظة التى دار فيها حديث العيون
فكانت الحنين والاشواق شاهده على ما يدور
ودوما ما كنت اخشى ذاك الحب المجهول
فرغم ارادتى انهارت قواى خاضعه لاجمل عيون
ف اذا ب
ينبض متنهدا شاكر القدر فى سرور
ولأجل الحب انحنيت تقديرا متجاهله كل الامور
فهذا هو الحب الحقيقى الذى عنه الروايات تقول